((( تَبَني الْأَقْدَارُ بَيِّنَيْ وَبَيْنكَ سُدُودِ))).............. بِقَلَمِ\ رحمة حُسْنِ
_________________________
لَمْ يتبقي لى غَيْرُ وُعُود
فِي الزَّوْرَقِ الْأَزْرَقِ كَانَ الْوَعْدُ
مَعَ شرَاع الْأَقْدَارِ
نَزَفْتَ سموَات الْهَجْرِ وَالْبِعادِ
سَأَلَتْكَ يَوْمُ الْلقاءِ
عَنْ مُدَّيْ حَبَّيْ
وَمَخَاوِفُي فِي الْبُعْدِ عَني
فَكَلَمَّا تَقْتَرِبْ مِني يُزَيِّدُ أنشغالي
بِيَوْمِ هَجْرَيْ
رَأْيُكَ بِوَجِهَةِ الْبَاسِمِ
تَغْمِضُ عَيْنكَ
تَتَفَتَّحُ مَسَامُّ قُلَّبِ لِوَدِّكَ
تَغْمَرُنِي الْأَنْوَارُ
مِنْ ضيئ هَمْسَاتِكَ
لآسبح فِي عَبَّارَاتِكَ
سَأَلَتْ الْحُضُورَ عَنكَ
كَتَبْتَ عَلَى الْأَمَاكِنِ أَسُمُّكَ يَذْكُرُنِي بِوَصْفِكَ
يَنْشَرِحُ صَدْرُي بأبتهالات حُبَكَ
نَبَعَ الْحَبُّ وَالْعَطَايَا
بأحتواء الْعِشْقَ وَسَمايا
تُنَيِّرُ دَرْبُ الْحَبِّ وَمَنَايَا
أَنْ تُكَوِّنَ مَعي بِروحِكَ وَقَلَبَكَ الْحَنُونُ فِي هُنايا
أُبَقِّي مَعي فِي الْوصَالِ
و بِالْوصَالِ تَزْدَادُ الْمُحِبَّةُ
بَيْني وَبَيْنكَ مَسَافَاتُ وَعُهُودُ مَنْ زَمَانَ
تَبَقَّيْ اِلى الْمُنْتَهَى
بِقَلَمِ\ رحمة حُسْنِ
_________________________
لَمْ يتبقي لى غَيْرُ وُعُود
فِي الزَّوْرَقِ الْأَزْرَقِ كَانَ الْوَعْدُ
مَعَ شرَاع الْأَقْدَارِ
نَزَفْتَ سموَات الْهَجْرِ وَالْبِعادِ
سَأَلَتْكَ يَوْمُ الْلقاءِ
عَنْ مُدَّيْ حَبَّيْ
وَمَخَاوِفُي فِي الْبُعْدِ عَني
فَكَلَمَّا تَقْتَرِبْ مِني يُزَيِّدُ أنشغالي
بِيَوْمِ هَجْرَيْ
رَأْيُكَ بِوَجِهَةِ الْبَاسِمِ
تَغْمِضُ عَيْنكَ
تَتَفَتَّحُ مَسَامُّ قُلَّبِ لِوَدِّكَ
تَغْمَرُنِي الْأَنْوَارُ
مِنْ ضيئ هَمْسَاتِكَ
لآسبح فِي عَبَّارَاتِكَ
سَأَلَتْ الْحُضُورَ عَنكَ
كَتَبْتَ عَلَى الْأَمَاكِنِ أَسُمُّكَ يَذْكُرُنِي بِوَصْفِكَ
يَنْشَرِحُ صَدْرُي بأبتهالات حُبَكَ
نَبَعَ الْحَبُّ وَالْعَطَايَا
بأحتواء الْعِشْقَ وَسَمايا
تُنَيِّرُ دَرْبُ الْحَبِّ وَمَنَايَا
أَنْ تُكَوِّنَ مَعي بِروحِكَ وَقَلَبَكَ الْحَنُونُ فِي هُنايا
أُبَقِّي مَعي فِي الْوصَالِ
و بِالْوصَالِ تَزْدَادُ الْمُحِبَّةُ
بَيْني وَبَيْنكَ مَسَافَاتُ وَعُهُودُ مَنْ زَمَانَ
تَبَقَّيْ اِلى الْمُنْتَهَى
بِقَلَمِ\ رحمة حُسْنِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق