((ياشجوني))----بقلم/رحمة حسن
-----------------------
وعيوني الساهرة
في رداء الوحدة غامرة
علي وسادة قلبي شاردة
وجدت قناديل
حياتي مغلقة
وطعم الحلو
في فمي محرقة
تتجدد أيامي
وأحزاني غارقة
يسودها الصمت
في بركان روحي ثائرة
تمضي أيامي غريبة
لم تعد شمس حياتي مشرقة
زاد ظنوني في دوائر مغلقة
تبددت المشاعر المتدرجة
من جبال الصمت المتوجهة
إلى حياة بلا حب
والنفاق الناس المتواجدة
وقلوب فيها حروف
الهجاء الجامحة
لا مبدأ لها ولا عنوان
الوفاء السابقة
-----------------------
وعيوني الساهرة
في رداء الوحدة غامرة
علي وسادة قلبي شاردة
وجدت قناديل
حياتي مغلقة
وطعم الحلو
في فمي محرقة
تتجدد أيامي
وأحزاني غارقة
يسودها الصمت
في بركان روحي ثائرة
تمضي أيامي غريبة
لم تعد شمس حياتي مشرقة
زاد ظنوني في دوائر مغلقة
تبددت المشاعر المتدرجة
من جبال الصمت المتوجهة
إلى حياة بلا حب
والنفاق الناس المتواجدة
وقلوب فيها حروف
الهجاء الجامحة
لا مبدأ لها ولا عنوان
الوفاء السابقة
بقلم /رحمة حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق