سألت روحى
ذات مرة
هل تقوى
على الانتظار
لم يعد لى
غير الانتظار
فهو سلوتى
فى غيابك
احلامى تنام
على فرشها الوردى
وتحلم بك
وبروعة حبك
هائمة
فى بحر الغرام
متيمة
فى رحيق الزهور
من سحر عينيك
احبك لاسباب
لا اعلم ماهى
ولكن احببتك
بقلم\رحمة
ذات مرة
هل تقوى
على الانتظار
لم يعد لى
غير الانتظار
فهو سلوتى
فى غيابك
احلامى تنام
على فرشها الوردى
وتحلم بك
وبروعة حبك
هائمة
فى بحر الغرام
متيمة
فى رحيق الزهور
من سحر عينيك
احبك لاسباب
لا اعلم ماهى
ولكن احببتك
بقلم\رحمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق