على شواطىء الاحلام ،،،،
القيت امنياتى هناك،،،،
اتنثر الامانى على الامواج ،،،،،
امانى اصبحت سراب فى الشوطىء والامواج،،،،
لهفة خاطر مكسور ،،،،
ترقص فى بحر الهموم ،،،،
مثل الطير المذبوح،،،
وحروف تائة الخطوات،،،
تلف العالم وترجع الى نفس المكان،،،
بلا عنوان او شاطىء ،،،،
تدخل دائرة النسيان،،،
تقف هناك بلا حواجز ولا جدران،،،
ولكن سجينة هذا الزمان،،،،
بقلم \رحمة
القيت امنياتى هناك،،،،
اتنثر الامانى على الامواج ،،،،،
امانى اصبحت سراب فى الشوطىء والامواج،،،،
لهفة خاطر مكسور ،،،،
ترقص فى بحر الهموم ،،،،
مثل الطير المذبوح،،،
وحروف تائة الخطوات،،،
تلف العالم وترجع الى نفس المكان،،،
بلا عنوان او شاطىء ،،،،
تدخل دائرة النسيان،،،
تقف هناك بلا حواجز ولا جدران،،،
ولكن سجينة هذا الزمان،،،،
بقلم \رحمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق